🕌 حملة إصلاح وترميم المساجد في إفريقيا
“في بيوت أذن الله أن تُرفع ويُذكر فيها اسمه”
من قلب القرى النائية في إفريقيا، حيث الأذان يعلو فوق البساطة، والمساجد تبقى شامخة رغم الحاجة
بدأنا مشروعنا: حملة إصلاح وترميم المساجد في إفريقيا، لنُعيد الحياة لبيوت الله، ونمكّن أهل تلك البلاد من أداء صلاتهم في بيئة كريمة، آمنة، ونظيفة
بدأنا مشروعنا: حملة إصلاح وترميم المساجد في إفريقيا، لنُعيد الحياة لبيوت الله، ونمكّن أهل تلك البلاد من أداء صلاتهم في بيئة كريمة، آمنة، ونظيفة
المسجد ليس جدرانًا وسقفًا فحسب، بل هو قلب الحيّ، ومصدر النور، وملتقى الرحمة
ولأن بعض المساجد هناك أصبحت مهددة بالسقوط، أو تفتقر لأبسط مقومات الراحة، قررنا أن نكون اليد التي تُرمم، والقلوب التي تُضيء الطريق
ولأن بعض المساجد هناك أصبحت مهددة بالسقوط، أو تفتقر لأبسط مقومات الراحة، قررنا أن نكون اليد التي تُرمم، والقلوب التي تُضيء الطريق
ما الذي نقوم به؟
لماذا إفريقيا؟
لأن الحاجة هناك عظيمة، والمساجد تُبنى على الهمة والدعاء، لا على الموارد.
ولأن الأجر في ترميم بيت من بيوت الله عظيم، كما قال النبي ﷺ:
“من بنى لله مسجدًا، ولو كمفحص قطاة، بنى الله له بيتًا في الجنة”.
ولأن الأجر في ترميم بيت من بيوت الله عظيم، كما قال النبي ﷺ:
“من بنى لله مسجدًا، ولو كمفحص قطاة، بنى الله له بيتًا في الجنة”.
نداء من القلب 🤲
كونوا شركاء في هذا الخير، ولو بالقليل
لبنة في جدار مسجد، أو مترًا من فرش، أو صنبور ماء للوضوء، قد يكون سببًا في أن تُرفع الدرجات وتُغفر الزلات
لبنة في جدار مسجد، أو مترًا من فرش، أو صنبور ماء للوضوء، قد يكون سببًا في أن تُرفع الدرجات وتُغفر الزلات
